لبنى حسين تحاكم عمر البشير

تحيه للعظيمة للبنى.وتحيه للكاتب عبدالخالق حسين.

نعم يريدون تطبيق الشريعه الاسلامية ببريطانيا!!
يعني يريدون جلد النساء بساحات لندن !! هذه شريعتنا الغرّاء!!

جلد النساء ورجمهن !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا الكبير ..لقد كان تصرف لبنى الحسين بطولي بمعنى الكلمة
لقد وزعت بطاقات حضور الجلد المنتظر..وكأنها توزع بطاقات عرسها
كانت قوية وصامدة تعرف ماتريد
هي لاتريد العفو والمغفرة كما وصفت أنت ...من الجلاد
هي تريد التحرر والخلاص ومعها بنات جنسها من العبودية
انها المرأة العربية الجديدة التي طال إنتظارها للخروج من النفق
لن نستطيع نحن الرجال وحدنا فعل ذلك ..المرأة هي العامل الاهم في اللعبة
وكما نقلت د.وفاء سلطان في احد تعليقاتها عن الدالاي لاما, قوله
يعود الأمر الى المرأة كي تصلح هذا العالم
تحياتي وإحترامي الكبير لك أستاذي عبد الخالق حسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعرف لماذا يصبح التحضر الانساني مكبلا للمتحضرين ويعطي فرصة للضواري والضباع بالتغول علي حقوق البشر. الا تري معي ان مشهد البشير في قفص كالخرتيت يطوفون به في الخرطوم قبل محاكمته علي جرائم دارفور بعد تحريرها علي طريقة الرومان والفايكنج قديما هو الحل ليكون عبرة لكل من يمنع ارتداء البنطلون. وكفاها من عقوبة مؤقته له.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألف تحية لروح عظيم السودان جون غارانغ الذي زرع في لبنى وأخوات لبنى وإخوتها روح الإباء والشمم والكبرياء ـ شعب السودان لن ينسى المناضل الأممي الكبير جون غارانغ

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لست طبيبا وان كنت اعرف ان وجع الراس ( الصداع ) له حبة بانادول فيزول الصداع بعد قليل
اما داء الشريعة الاسلامية فلم يجد له احد اي دواء و السبب بسيط جدا, لان المرض سعيد بمرضه ولا يعاني منه, وهنا مشكلة اكبر لان الغير مريض يتضرر من هذا المريض ولا يتضرر من الشريعة الاسلامية بشكل مباشر فلو احتجنا ان نخترع دواء فياترى الدواء يجب ان يكون للشريعة ام للذي هو تحت الشريعة, هذه مشكلة عصرنا اننا لم نعد نعرف شيئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر الكاتب على هذا المقال والعرض والموقف، وأشد على يد اللبوة الأبية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاينفع الكلام مع البهايم البشرية انهم مصابون بسرطان العقول ولو افهمتهم زادوك عندا وازدادوا حمورية وتخللف -لكن سنظل نكتب ونفضح هؤلاء الجراثيم الى ان تنظف البلدان منهم ويعرف العالم قيمتهم الزباللية وكما قال المتنبي(جرباء العقول يظنون انفسهم علماؤو--وهم في الحقيقة ازبال وخراؤو)والعاقل يفهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الأقلام النزيهة والتي لم تستسلم ولا تتاجر ولا تقوم بتسويق بضائع منتهية الصلاحية وملوثة بجراثيم التخلف والتطرف ولا تصلح حتي لإستهلاك الحيوان علي أنها منتجات طازجة وآدمية

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيداتي سادتي قارنوا أسباب إشتهار هذه الصحافية البطلة مع أسباب إشتهار الصحفي الفاشل الزيدي و مسألة حذاءه المقدس عند العرب والمسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم
تحية عطرة لكاتبنا العزيز
انظمتنا العربية انظمة متعفنه ومتهرئة تحتاج الى ثورات تغيير شاملة ولزاما الثورة ان تكون ثورة عقول لاثورة حكم فقط
لان الحكام الذين استطاعوا تسخير امم لا لكون الحكام سحرة لكن لان الامم ضعيفة ولم تحكم عقولها لاختيار او لقبول مثل هؤلاء الحكام
ان مافعله ويفعله نظام البشير ليس شيئا غريبا على شعوبنا
انظروا ماتفعله هيئة الامر داخل المملكة السعودية
انظر لحال جمهورية مصر ونظامها التعسفي الاستبدادي تجاه الحريات
انظروا للنظام الليبي ولحكمة الذي عدا الاربعة عقود ملأ بها السجون بسبب او بدونه
حالنا العربية تحتاج الى مصلح غيبي لا الى شرق اوسط جديد
نحن مع وقفة الشرف للبنى حسين وكل ابطال العرب اللذين قالوا ويقولون لا للظلم لا لرئيس يحكم الى ان يقتل او يموت لا للملكية والاميرية لا لكل العناوين الزائفة التي تتخذ من الدين غطائا لسفالتها ودنائتها
واقول انها انظمة فاشية وشعوب الافيون

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهم علامة من علامات التحضر هى مكانة الانسان رجلا كان او إمرأة وللأسف الانسان فى مجتمعاتنا الشرقية منسحق مذل مهان ليس له كيان فردى يحترم من قبل حكومته أو قوانينه أو مؤسساته يدفع ضرائب ويبحث لنفسه عن حذاء يضعه فى فمه ولا ينطق حين يرى بعينى رأسه أموال ال ضرائب تنهب لصالح أى شئ عدا منفعته أو منفعة بلاده وحين يقهر الانسان فليس أمامه الا أحد حلين أولهما أن يثور لكرامته ولكن ماذا عن الأجهزة القمعية ورجال لحماية أمن الالأنظمة فتردع من ينطق بحرف وتزج به فى المعتقلات أو حل آخر هو اللجؤ للأديان فهى مفر جيد وملجأ واسع ووعد بشئ ما حتى ولو بعد الموت فما أحلاه وأسهله حل بالإضافة الى أنه سيردد كلام الله فبهذا يمتلك سلطة يخيل له وقتها أنه أصبح فوق النظام وياله من أبله فالنظام نفسه كالحاوى يرتدى أى قناع يدعم السلطة فى يده لذا فالرجل والمرأة على حد سواء ضعفاء مقهورين يفترى كل منهم فى الآخر والنظام يفترى فى الجميع .. أعتذ عن الإطالة ولكن المقال عظيم ومحفز لما بداخلنا من مواجع

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلطات التي تتحكم بمصير الشعوب العربية تأكل وتشرب ما لذ وطاب وتلبس ما تراه مناسبا ويزيدهم اناقة ليخفي اشكالهم الغير مقبولة وعيوبهم الكثيرة وتخلفهم الفكري المعروف ويحرموا على الاخرين ما يريدون اي من جانبهم غفور رحيم ومن جانب البؤساء شديد العقاب .
الا ان اصرار البطلة لبنى على المحاكمة ورفضها لكل قدم لها وخصوصا العفو البشيري الذي حاول به ان يغلق فضيحة جديدة لنظامة ورفضها وبهذا موقفها المشرف العظيم ادخلها التاريخ في بلدها وستنتصر ولابد ان تنتصر . وهذا ما تصرفت به احدى نائبات البرلمان العراقي التي تدعوا الى تقييد حرية ابناء شعبها ومنعه بأسم الاسلام على ممارسة حقه والضغط على حريته وخنقهااسوة بما فعل مجلس خبراء ايران في البصرة فأين المقارنة بين لبنى (والي ما تتسمى

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---